لايبزيغ لا يشعر بضغوط المنافسة على بطولتين قال دومينيكو تيديسكو مدرب رازن بال شبورت لايبزيغ المنافس في دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم يوم الاثنين إن المنافسة على لقبين فيما يتبقى من الموسم لا يمثل أي ضغط إضافي نظرا لأن اللاعبين يدركون أن المباريات الإقصائية المقبلة نتيجة لجهودهم لتحويل الموسم لصالح الفريق. وتولى تيديسكو المسؤولية في بداية ديسمبر الماضي خلفا لجيسي مارش عندما كان وصيف بطل الدوري الموسم الماضي في المركز 11 بعد تعثر الفريق بالفعل هذا الموسم وخروجه من دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا. وانتفض لايبزيغ منذ ذلك الحين ليحتل حاليا المركز الرابع ويسعى لإنهاء الدوري في المربع الذهبي للتأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل مع تبقي سبع جولات على النهاية، بينما تأهل أيضا إلى قبل نهائي كأس ألمانيا ودور الثمانية للدوري الأوروبي. وقال تيديسكو لوسائل إعلام "لا يوجد بالتأكيد أي ضغط لأننا ندرك كيف كان وضع الفريق من قبل. بصراحة، كان الفريق في ديسمبر يحتل المركز 11 أو 12 بالدوري ويبتعد بفارق كبير من النقاط عن المركز الرابع. الآن سنخوض خلال الأسابيع المقبلة العديد من المباريات 'النهائية'لكن ذلك جاء نتيجة لجهودنا، وعمل الفريق الذي أوصلنا إلى هذه المباريات. الضغوط موجودة دائما في كرة القدم لكن لا يوجد أي ضغوط إضافية لأن خوض مثل هذه المباريات بمثابة المكافأة. اللاعبون يرون أن خوض هذه المباريات المهمة هدية جهودهم". ويلتقي لايبزيغ مع أونيون برلين في قبل نهائي كأس ألمانيا في 20 أبريل المقبل بعد مواجهة أتالانتا مرتين ذهابا وإيابا في دور الثمانية للدوري الأوروبي في السابع و14 من الشهر ذاته. وأضاف مدرب لايبزيغ "نريد الفوز بكل مباراة ونحن قادرون على ذلك. نملك الجودة لتحقيق ذلك لكن الأندية الاخرى تعتقد الشيء ذاته. سنحاول تحقيق كافة أهدافنا. هدفنا الفوز بكأس ألمانيا قبل كل شيء. نحن في قبل النهائي وعندما تبلغ هذا الدور يكون هدفك التتويج باللقب". قال دومينيكو تيديسكو مدرب رازن بال شبورت لايبزيغ المنافس في دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم يوم الاثنين إن المنافسة على لقبين فيما يتبقى من الموسم لا يمثل أي ضغط إضافي نظرا لأن اللاعبين يدركون Mon, 21 Mar 2022 19:43:54 +0400 --
شكرا لكم
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "احدث الاخبار" في مجموعات Google.
.
CACY1A78GF36vBKTxFLn7zSgnfwfCi98W3BcG5%3DKECqMdRXyyvw%40mail.gmail.com.
إرسال تعليق